يا ترى إيه اللي وصّلنا للدرجة دي؟
أكتب في التعليقات الرقم (أو أكثر) الذي توافق عليه أو أكتب أي سبب آخر تراه تفسيراً مناسباً للسؤال:
1.
ضيق الرزق بسبب
أحوال البلد الاقتصادية ومعاناة غالبية المواطنين.
2.
تشاؤم الشعب المصري
الشكّاي لأتفه الأسباب وحبه للولولة دائماً وتعاميه عن مظاهر النعمة بين يديْه على
أساس "إن الإنسان خلق هلوعاً إذا مسه الشر جزوعاً وإذا مسه الخير
منوعاً".
3.
البعد عن الله
تأسيساً على "ومَن أعرض عن ذكري فإن له معيشةً ضنكاً" .. وعدم الإيمان
بقوله تعالى "لقد خلقنا الإنسان في كبَد" والكفر بالحديث النبوي القائل
"خمسةٌ كُتبت على ساق عرش الرحمن: لا حيلة في الرزق ولا شفاعة في الموت ولا
راحة في الدنيا ولا راد لقضاء الله ولا سلامة من ألسنة الناس".
4.
عدم القناعة والطمع
والنظر إلى الغير واستسهال التواكل دون السعي والعمل بدليل نجاح السوريين في مصر
رغم مرورهم بظروفٍ أردأ.
5.
نجاح الإعلام المضاد
(خصوصاً مع ارتفاع الأسعار وتأزُّم الحالة الاقتصاديّة) في فرض هالة من الإحباط
واليأس غلّفت حتى الأطفال بالتزامن مع فشل الإعلام المؤيد وافتقاده للمصداقية.
6.
عدم الانتماء للوطن
الأم والجهل بقيمته وفضله تجاهلاً لقول الشاعر "بلدى وإن جارت علىَّ عزيزةٌ
وأهلى وإن ضنّوا علىَّ كرام" بدليل أن الأجيال السابقة عاشت ظروفاً أسوأ مما
نعيشها ولكنهم تحمّلوا لوطنيّتهم وحبهم لبلدهم.
7. جميع ما سبق.