لا حول ولا قوة إلا بالله .. مش أوّل مرة نلاقي نفس الإهمال واللامبالاة بحياة البشر .. ومش ح تبقى آخر مرة لإن ما فيش حساب ولا رقابة .. لو طبيب من العيّنة دي اتوقف سنة أو اتنين عن مزاولة هذه المهنة السامية ما كانش حد استجرا يكرر نفس العَملة دي تاني .. وفي الآخر يرجعوا الأطباء يصرخوا ويقولوا أهالي المرضى بيضربونا .. واللهِ الدكاترة اللي من النوع ده يستاهلوا يتعلّقوا على باب المستشفى .. قال ملايكة الرحمة قال .. دول زبانية جهنم.
ملحوظة: الفيديو الثاني لموقف مشابه يتكرّر كثيراً في هذه المستشفى وفي مستشفيات حكوميّة كثيرة .. ولله الأمر من قبل ومن بعد.