أمثال صعيدية عبقرية مهجورة | خلاصة الحكمة والخبرة

 

 

بعد أن صرّح وزير الداخليّة بقوله: "نؤمن بمحوريّة مواردنا البشريّة لردع كل مَن تسوّل له نفسه الدنو من أمن البلاد" اختص معاليه مندوب "أخبار ملهلبة" بتفسير وشرح تصريحاته وتلميحاته الغامضة فقال لا فض فوه:

إن المسمّيات الخاصة بالردع يجب أن تدل على أبعاد متوازية ومتساوية للكلمة وحروفها لتكون على نفس النسق العام من مدلولها الشعبي اللغوي بحيث لا تستقيم أبداً دون اتساق بؤري ومحوري يكون هو لب المضمون الفكري وعوامل التداخل المركزي واللامركزي من أجل إقرار التنظيمات والتخطيطات المستقبلية التي تهدف لتحليل ونمذجة البيانات الخاصة بالتنفيذ المتعدد الحدود واستنباط العلاقات التبادلية ومدى الارتباط من أجل استهداف الحول دون تكرار مثل هذه العمليات الإرهابية.

والجدير بالذكر أن سيادة السيد الوزير قد وضع على قمة جدول أعماله مهمة عمل ما ينبغي عمله من أعمال لا تعمل فقط لعمليات عميلة بل تعمل أيضاً من أجل إيجاد عمالة عاملة في جميع مجالات العمل على أن يكون شعار وزارة الداخلية في المرحلة القادمة: "الشرطة في خدعة الشعب".