أُحِبُّهُ كَثيرا
أُحِبُّهُ ..
أُحِبُّهُ ..
أُحِبُّهُ كَثيراً .. كَثيراً .. كَثيرا
أَكادُ مِن جُنوني إليْهِ أَنْ أطيرَ
وأَنْشُرَ الجَناح .. أُسابقَ الرياح
أُعانِقَ الهَوا .. والصُبْحَ والمَسا
وأَعبرَ الجسورَ .. والنَهْرَ والبُحورَ
شَوْقاً إلى حَبيبٍ
شَوْقاً إلى حَبيبٍ
أُحِبُّهُ .. أُحِبُّهُ .. كَثيرا
وأَغْزِلَ الصَباح .. وشَمْسَهُ وِشاح
ليتّقي حَبيبي .. بظِلِّهِ الهَجيرَ
وأَلْثُمَ الضِيا .. والأَرْضَ والسَما
والوَرْدَ والعبيرَ .. والطَيْرَ والغَديرَ
لأَنَّ لي حَبيباً ..
لأَنَّ لي حَبيبا
لأَنَّ لي حَبيباً ..
لأَنَّ لي حَبيبا
أَكادُ مِن جُنوني إليْهِ أَنْ أطيرَ
وأَنْشُرَ الجَناح .. أسابقَ الرياح
أُعانِقَ الهوا .. والصُبْحَ والمَسا
وأعبرَ الجسورَ .. والنَهْرَ والبُحورَ
شَوْقاً إلى حَبيبٍ
شَوْقاً إلى حَبيبٍ
أُحِبُّهُ .. أُحِبُّهُ .. كَثيرا
أُحِبُّهُ لأَنّي ..كَأَنّهُ كَأَنّي
أصْبَحتُ في هَوَاهُ مِنْهُ .. وصارَ مِنّي
إِنْ حَدَّثوهُ عَنّي .. يَذوبُ مَرّتَيْنِ
وإِنْ حَكَوْا عَليْهِ .. أُريقُ دَمْعَتَيْنِ
فَدَمْعَةٌ لِكَوْني أُحِبُّهُ كَثيرا
ودَمْعَةٌ لأَنّي وَجَدْتُهُ أَخيرا
أُحِبُّهُ كَثيراً .. أُحِبُّهُ كَثيرا
أُحِبُّهُ كَثيراً .. أُحِبُّهُ كَثيرا
أكادُ مِن جُنوني إليْهِ أن أطيرَ
وأَنْشُرَ الجَناح .. أُسابقَ الرياح
أُعانِقَ الهوا .. والصُبْحَ والمَسا
وأَعبرَ الجسورَ .. والنَهْرَ والبُحورَ
شَوْقاً إلى حَبيبٍ
شَوْقاً إلى حَبيبٍ
أُحِبُّهُ .. أُحِبُّهُ .. كَثيرا