الزمكان
الزمكان_لقاء مع أدولف هيتلر
الزمكان_لقاء مع شيانج كاي شين
الزمكان_لقاء مع محمد علي
جعلوني طبيباً
حكم
حواديت
حوار
حوار_حوار مع السيسي
حوار_حوارات متنوعة
خبر
سؤال
شعر
فيدراديو
قاموسنا
قصص
قصص_أرواح بلا قبور
قصص_خارج المألوف
قصص_سخصية مصر
قصص_سفاح كرموز
قصص_شيء من الخبث
قصص_صور مشقلبة
قصص_فضائح مصر المهروسة
قصص_قصص عالمية
قصص_للحب آلهة كثيرة
قصص_نهاية العالم
كاريكاتير
كتالوجنا
كلمة ونص
مذكرات

من نحن
سياسة الخصوصية
سياسة الاستخدام
اتصل بنا
فهرس المجلة

من نحن
سياسة الخصوصية
سياسة الاستخدام
اتصل بنا
فهرس المجلة

بحث هذه المدونة الإلكترونية

ابن أبي صادق

الزمكان
جعلوني طبيباً
حكم
حواديت
حوار
- _حوار مع السيسي (6 أجزاء)
- _حوارات متنوعة
خبر
سؤال
شعر
فيدراديو
قاموسنا
قصص
كاريكاتير
كتالوجنا
كلمة ونص
مذكرات
شاهد معنا
إخترنا لك

خبر

أخبار ملهلبة

الكاريكاتير يلخص الفوارق بين زمان والآن

12 مارس 2023 2023-03-12T11:26:00+02:00 2023-03-12T11:26:09+02:00

ابن أبي صادق

الصفحة الرئيسية كاريكاتير

كاريكاتير يقارن بين حجم التليفزيون وحجم كرش الإنسان زمان والآن

كاريكاتير يقارن بين القراءة والثقافة زمان والآن

كاريكاتير يقارن بين مظهر الإنسان والوشم زمان والآن

كاريكاتير يلخص الفرق بين ملابس الإنسان خاصة مستوى رفع البنطلون أو السروال زمان والآن

كاريكاتير يقارن بين معاقبة الطفل لمنعه من اللعب زمان ومعاقبته الآن بسبب تمسكه بالموبايل وبعده عن اللعب

كاريكاتير يقارن بين المرأة الرشيق بسبب جهدها في أعمال المنزل زمان وبين إصابتها بالبدانة عندما اعتمدت على الأجهزة الحديثة بدون بذل أي مجهود

كاريكاتير يقارن بين طفل يلعب بطيارة ورق زمان وولد يلعب بطائرة بدون طيار أو درون الآن

كاريكاتير يقارن بين معاملة الأم بحنان وأخلاق زمان وبين معاملتها بجفاء والتخلص منها الآن

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Whatsapp
Email
Print

ابن أبي صادق

قد تُعجبك هذه المشاركات

تعليقات

Default

التواصل الإجتماعي[SOC]

linkedin-1
facebook-4959
pinterest-1
twitter-21
youtube-314
reddit-1
telegram-4
instagram-1055
whatsapp-507
messenger-4113

المقالات الأكثر قراءة

06 نوفمبر 2020

أمثال صعيدية عبقرية مهجورة | خلاصة الحكمة والخبرة

أمثال صعيدية عبقرية مهجورة أمثال صعيدية عبقرية مهجورة .. حاول تتفكّر فيها وتعرف مغزاها .. ولو ما عرفتش ابقى اس…

24 يناير 2023

أقوال تاريخية مأثورة | خذوا الحكمة من على ضهر التكاتك

خذوا الحكمة من على ضهر التكاتك إليكم أيها السيدات والسادة أهم الحكم والأقوال المأثورة للمصريين في آخر الزم…

28 مارس 2022

تذاكر يا هانم .. تذاكر يا بيه | أحمد النجار

تذاكر يا هانم .. تذاكر يا بيه مسارح .. وسيما .. وسيرك وأفيش وصورة المنيّل .. وكاب الشاويش وكلب الحراسة .. وكرسي ا…

12 يوليو 2021

معنى عبارة: "اسكندرية ماريا وترابها زعفران"

معنى عبارة: "اسكندرية ماريا وترابها زعفران" يشتمل التفسير على شِقّيْن: الأوّل هو تفسير "ماريا&…

20 فبراير 2023

خطبة الحجاج في أهل البصرة | إحنا آسفين يا كليب

خطبة "الحجّاج" في أهل "البصرة" هُو "الحجّاج بن يوسف الثَقفي" واسْمُهُ الحَقيقي &qu…

كاريكاتير

مقالات متنوّعة

نحن نسأل .. ونحن نجيب أيضاً .. خلّيك مرتاح [ACC]

ما هي مجلّة "ابن أبي صادق"؟

مجلة ترفيهية ثقافية تحوي أخبار ومقالات منوعة وأشعار وقصص وعلوم وفيديو وكاريكاتير

مَن هو "ابن أبي صادق"؟

الأصلي: هو "عبد الرحمن بن علي بن أحمد بن أبي صادق أبو القاسم النيسابوري"، وهو حكيمٌ وطبيبٌ وعالِم نفسٍ لقَّبه الناس بـ"أبقراط الثاني"، وقد عاش في "إيران" إبّان القرن الحادي عشر الميلادي، وله عدّة مؤلّفات قرأها ملايين القرّاء، وتم إيداع بعضها في "مكتبة الكونجرس بالولايات المتحدة" و"متحف بغداد بالعراق" و"دار كتب شستر بيتي بأيرلندا" و"مجموعة كتب خدا بخش التراثيّة بالهند" ... أما التقليد (أو الدوبلير التايواني محرر هذه المدوّنة): فهو "أحمد بن إبراهيم بن صادق أبو باسم الاسكندراني"، وهو طبيبٌ غير حكيم لقّبه الناس بـ"الضاكتور بتاع مركز القدس الطبي"، وما زال يعيش (بكل فخرٍ وأسف) في "مصر أم الدنيا"، وله عدّة مؤلفات قرأها مئااااااات القرّاء، وتم إيداع بعضها في "مكتبة أم رانيا بسيدي بشر" و"مطعم فول وفلافل الأمراء بالعصافرة قبلي" و"صندوق الكراكيب اللي تحت حوض المطبخ" و"محمصة سلّي وقتك بالرأس السوداء" وبعض المؤسسات العالميّة الهامّة الأخرى المهتمّة بالإبداعات الأدبيّة الكبرى لزوم عمل القراطيس.

هل يمكن لأي شخص كتابة المقالات والمشاركة في تحرير المدوّنة؟

بالطبع .. بل يسعدني نشر مشاركات القرّاء الأعزاء في أي وقت ويمكنني استقبال إبداعاتكم على بريدي الإلكتروني: ahmedsadeknifa@gmail.com أو ahmednifa@yahoo.com

ما هي الاشتراطات المطلوبة لنشر المقالات بالمدوّنة؟

لا توجد أي اشتراطات ويمكنك عزيزتي القارئة وعزيزي القارئ إبداء آرائك بكل حريّة في أي موضوع وتجاه أي شخصيّة عامة قابلة للانتقاد ولن يتم حذف كلمة واحدة طالما نلتزم جميعاً بالآداب العامة والنقد الهادف وعدم الخوْض فيما يمس الغير أو يسيء إليهم .... إلّا بقى لو كانوا يستاهلوا.

ما هو الخط السياسي للمدوّنة ولأي جهةٍ ولاؤها؟

لا يوجد خط محدد لمجلّة "ابن أبي صادق" وانتماؤها الوحيد لـ"مصر" فقط وعداؤها الدائم لكل مَن يناهض الوطن ويتسبّب في تأخير حلمه بالحريّة والعدالة والعيْش بكرامة، وأنا شخصيّاً أرى – وربما أكون مخطئاً - أن كل مّن توالوا على حكم البلاد العربيّة فشلوا بدرجات متفاوتة في تحقيق حلم الشعب المصري والعربي بالتقدّم والازدهار (لإنه كلّه بتاع مصالح وما فيش حد صالح) بدليل ما وصل له حالنا حتى الآن، وبناءً على ذلك فلكم حريّة التعليق على جميع المقالات وإبراز وجهة نظركم المحترمة حتى لو كانت مخالفة لآرائي أو تتضمّن هجوماً موضوعيّاً (أو حتى غير موضوعي) على ما يُنشَر بالمدوّنة أو على شخصي الضعيف ولن يتم الحجر على أحد أو حظر تعليقه.

بتشجّع مين في الكورة .. عالميّاً ومحليّاً؟

عالميّاَ كنت أشجّع "ريال مدريد" ولكني الآن لا أشجّع أحداً لأن الريال فقد قيمته تماماً بعد تعويم الجنيه .. ومحليّاً فأنا مصري الجنسيّة بكل أسىً وأسف (فالمنتخب المصري مستواه زي الزفت)، إسكندراني الهويّة بكل خجلٍ ووجل (فنادي الاتحاد يصارع الهبوط للدرجة التانية كل سنة)، زملكاوي النزعة بكل إحباطٍ وشياط (فالزمالك قادم قادم وبقى له سنين لسّه ما جاش رغم أني مع باقي الزملكاوية المنكوبين ما زلنا أوفياء) .. ولكل ما تقدّم وسلف ذكره فإن شعاري الرياضي في الحياة هو: "يا بخت من بات مغلوب ولا باتش غالب".

ما هو طعامك المفضّل؟

عن نفسي أحب الأكلات العربيّة الأصيلة فعلى الإفطار مثلاً أتناول البلاليط بالبيض مع صحن متوسّط من السكسكيّة الصعيدي بالعسل الأسود أو الكسكسيّة المغربي المحلّاة بالسكر، وعلى الغداء لا تخلو مائدتي من كبسة الجرابيع أو السحالي حبذا لو معها زِرب أو مفطّح مشطشط أو شخاتير مقليّة أو بكبوكة حارة مع ما تيسّر من الرِجلة أو الشلاولاو مع القليل من الظلّوط أو الدغابيس أو الفراشيح بجانب الملانة والشيكوريا والسلطة (وإذا كنت لا تعرف فإن السلطة عبارة عن قطع الطماطم والخيار والخس المخلوطين بالزيت والخل) ثم أحلّي ببعضٍ من السخينة والمسرودة والمفروكة أو قليلٍ من صَب الرشراش الشهيّة بالإضافة إلى حلوى بوسو لا تمسّو اللذيذة، وفي المساء والسهرة أتسلّى بالجراد المحمّص المقرمش بالبهارات أو بالفشار (أي حبوب الذرة المفرقعة) عند مشاهدة برنامج الصحفي المخضرم "مفيد فوزي" أو ضابط الإيقاع المبجّل "مصطفى بكري" أو الأستاذ المسرسع "أحمد موسى" أو الإعلامي المبطرخ "عمرو أديب"، أما في العشاء فأنا أميل إلى النوم خفيفاً بعد تناول طبق صغير من حساء الحلزون أو الغلالة أو الببوش (أيهم كان متوفراً) بجانب طبق مزاليكا يحتوي على قطع من المخاصي والحلالي والجواهر واللسانات والهرقمة أمّا الحلو فهو كاكا.

حواديت ابن أبي صادق

آخر التعليقات

نموذج الاتصال

الاسمبريد إلكترونيرسالة

التسميات

الزمكانالزمكان_لقاء مع أدولف هيتلرالزمكان_لقاء مع شيانج كاي شينالزمكان_لقاء مع محمد عليجعلوني طبيباًحكمحواديتحوارحوار_حوار مع السيسيحوار_حوارات متنوعةخبرسؤالشعرفيدراديوقاموسناقصصقصص_أرواح بلا قبورقصص_خارج المألوفقصص_سخصية مصرقصص_سفاح كرموزقصص_شيء من الخبثقصص_صور مشقلبةقصص_فضائح مصر المهروسةقصص_قصص عالميةقصص_للحب آلهة كثيرةقصص_نهاية العالمكاريكاتيركتالوجناكلمة ونصمذكرات

أهم المقالات

حوار بين عامي ودرعمي (1): هل تحوّل المصريون من شعب "جحا" إلى مسخ "الزومبي"؟ | إديني ف الهايف

ابن أبي صادق

06 أبريل 2022

حوار بين عامي ودرعمي (1) هل تحوّل المصريون من شعب "جحا" إلى مسخ "الزومبي"؟ | إديني ف الهايف اقتربت الأمسية على الانتصاف ولم يبقَ على انتهاء اليوْم سوى أربع ساعاتٍ وتبدأ أصبوحةُ يوْمٍ جديد حين التقى الصديقان الحميم…

الصفحات

الصفحة الرئيسية
من نحن
سياسة الاستخدام
سياسة الخصوصية
اتصل بنا
فهرس المجلة

الأقسام

الزمكان1
الزمكان_لقاء مع أدولف هيتلر3
الزمكان_لقاء مع شيانج كاي شين3
الزمكان_لقاء مع محمد علي3
جعلوني طبيباً23
حكم158
حواديت7
حوار1
حوار_حوار مع السيسي6
حوار_حوارات متنوعة4
خبر196
سؤال99
شعر188
فيدراديو886
قاموسنا35
قصص2
قصص_أرواح بلا قبور47
قصص_خارج المألوف25
قصص_سخصية مصر48
قصص_سفاح كرموز27
قصص_شيء من الخبث32
قصص_صور مشقلبة81
قصص_فضائح مصر المهروسة31
قصص_قصص عالمية200
قصص_للحب آلهة كثيرة24
قصص_نهاية العالم30
كاريكاتير159
كتالوجنا123
كلمة ونص203
مذكرات117

شعار المدونة

ستجدني في هذه المدوّنة خليطاً من السخرية والمرارة؛ الحكمة والجنون؛ الأمل واليأس؛ البهجة والحزن!!!!!

لا تتعجّب ... فأنا مصريٌ حتى النخاع .. ولله الأمر من قبل ومن بعد.

©ابن أبي صادق