وسنظل دائماً أوفياء
شاهِد "محمود المليجي" (أحد أكبر
الزملكاويّة على مر العصور) وهو يبيع ناديه من أجل أكل العيش واحترام الدور الذي
يمثّله أمام "أحمد نبيل" (الزملكاوي أيْضاً) الذي يرفض تبديل هويّته
الكرويّة (في الدور برضه).
هذا الفيديو إهداء إلى الزمالكاوية (أمثالي) .. الذين ضربوا أروع الأمثلة في التلذذ بتعذيب الذات والشعور بالذل (شوف كميّة حرف الذال اللي فاتوا دول) والاستمتاع بتحمّل الآلام والراحة النفسية عند الاضطهاد .. م الآخر كده إهداء إلى كل المازوخيين.