الرحمة فوق العدل .. والعدل فوق القانون .. والقانون في خدمة المجتمع
لا أجد تعليقاً مناسباً سوى أن هذه النوعية من القضاة الرحماء العادلين دون غرورٍ أو عنجهية يدفعون المواطن دفعاً (دون رقابةٍ أو ترهيب) لاحترام القانون والحفاظ على أمن المجتمع وسلامته والشعور بالانتماء والزهو بالوطن وبذل الغالي والنفيس من أجل سلامته وتقدمه.